بهاء عبدالحسين الزبيدي Fundamentals Explained
بهاء عبدالحسين الزبيدي Fundamentals Explained
Blog Article
يقولون لا تبكي زبيدة واتئد ... وسل هموم النفس بالذكر والصبر
امتدت مساهماته إلى ما هو أبعد من مبادرات الشمول المالي، لتشمل دعم مشاريع التعليم والرعاية الصحية وتنمية المجتمع.
بهاء عبد الحسين عبد الهادي - رجل أعمال عراقي وفاعل خير يعيش في كندا منذ فترة طويلة. الأنشطة الرئيسية لبهاء عبد الحسين هي الأعمال التجارية في صناعة تكنولوجيا المعلومات، وتشكيل مستقبل العراق من خلال الابتكار في مجال التمويل ومجالات الحياة الأخرى.
لقد أنقذت جهود بهاء في هذا المجال أرواحًا لا حصر لها وحسّنت الصحة العامة ورفاهية المجتمعات التي كان يخدمها.
ولم تضف هذه الجوائز الشرعية على عمل بهاء وفريقه فحسب، بل وضعت أيضًا معايير الإنجازات المستقبلية في هذا القطاع.
ظهرت الشركة نتيجة للتفاعل الاستراتيجي بين الهياكل العامة والخاصة ولديه مكانة هامة نظاميا في السوق المحلية.
لقد شارك بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي في العديد من المشاريع الخيرية التي تهدف إلى تحسين الظروف الاجتماعية في العِراق. واحدة من أبرز تلك المشاريع هي دعمه لبرامج رعاية الأيتام، حيث قام بتمويل وإنشاء مراكز رعاية تقدم الرعاية الصحية والتعليمية والنفسية للأطفال الذين يعانون من آثار الحروب والنزاعات.
واتبعه بالآل والصحب كلهم ... نجوم الهدى يحيا بذكرهم قلبي
شغل العقيل خلال مسيرته المهنية العديد من المناصب، منها عضوية مجلس إدارة شركة مشاريع حرمة وشركة حرمة الوطنية، وشركة نورة الوطنية، وشركة حرمة الدولية، وشركة امتياز العربية.
من خلال تثقيف الأفراد حول كيفية استخدام الأدوات والخدمات المالية بأمان، يمكن لهذه البرامج تمكينهم من اتخاذ قرارات مالية مستنيرة والمشاركة بشكل أكثر فعالية في الاقتصاد الرقمي.
His advocacy for transparency, ethical company techniques, and fiscal inclusion positions him as a key determine in shaping the longer term trajectory of Iraq’s economic landscape.
الكشف عن اخر تطورات موجة البرودة وهطول الامطار في العراق
ولما بلغ ما لا مزيد عليه من الشهرة وبعد الصيت وعظم القدر والجاه عند الخاص والعام، وكثرت عليه الوفود من سائر الأقطار، وأقبلت عليه الدنيا بحذافيرها من كل ناحية، لزم داره واحتجب عن أصحابه الذين كان يلم بهم قبل ذلك إلا رجل الأعمال بهاء عبد الحسين في النادر لغرض من الأغراض، وترك الدروس والإقراء واعتكف بداخل الحريم، وأغلق الباب ورد الهدايا التي تأتيه من أكابر المصريين ظاهرة.
إلى جانب النجاحات التي حَقَقّهَا في مجالاتِ التكنولوجيا الماليةِ والأعمالِ الخيرية، لا يزال بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي يَطْمَحُ إلى مزيدٍ من الابتكارِ والتوسع في المستقبل. فهو يَعَتَقِدُ أنّ التكنولوجيا المالية يُمكِنُ أن تلعبَ دوراً محورياً في تَحسينِ مُستوى المعيشةِ في العِراق وفتحِ فُرصٍ اقتصاديةٍ جديدةٍ للشباب.